أحبك للأبد

أحبك للأبد
هل اقول لكي سرا تعريفنه جيدا؟؟؟؟

أنا افتقدك فوق كل طاقات الشوق … افتقدك أكثر مما تتخيلين .. واكثر مما تتصورين… وأكثر بكثير مما تتوقعين فأنا أكتم ما استطعت .. واخفي ما استطعت … خجلا وحياءً منك ...
ولكن اعلم بان كتماني لن يدوم طويلا ... وسرعان ما تتفجر براكين شوقي.. افتقدك!! نعم افتقدك..وشوقك ليس لي منه مهرب هو جبار .ومستبد.. ولست املك معه إلا أن أبقيه سيدي … فهو سيدي
حينما تستبد بي أشواقي إليك ..ارفض الدنيا كلها وأطلبك وحدك …أجازف بأي شيء وكل شيء .. وكثيرا ما ترهقني لهفتي عليك ... ودائما أجد حنايا روحي قد سبقتني إليك لتكتب عند بابك :
افتقدك. ..
لك بين أضلعي .. كلمات .. ومشاعر .. ووجدان ونبض شرايين .. تنبض كلما حن القلب لذكراك...
اعلمي جيداً باني كنت ومازلت بك أحيا .. وفي دنياك أعيش ... ومن هوى هواك أتنفس ..
كثيراً ما قسا وتجبر كبريائي الأحمق ... ولكن ... و لتكن الصراحة شيمتي .. حتى كبريائي يشتاق إليك .. فأجده ضعيفاً أمامك
ألقاه عند عتبة قلبك شارداً هائماً...
عزيزتي...
لقد فجرتي في داخلي ينابيع من الأشواق .. يصعب إيقافها .. سالت حتى اختلطت بدمي...
ينابيع من الشوق حولت صحرائي القاحلة إلى رياحين وأزهار .. تستمد شذاها من شذاك...
صديقتي...
في داخلي حنين عارم يأخذني إليك ... وأشواق غريبة في هذه اللحظة تعتريني ... أحسدك حبيبتي حين تأخذين من مشاعري هذا الكم الهائل من الوله الجارف ... وحين أراك بهذا الجمال الأسطوري
أنسى تماما باني أعيش بين البشر ... ولا أتذكر سوى انك أنتي كل البشر ... وانك لازلت ملهمتي
و ستبقين يا صديقتي .. صديقتي للأبد



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كثيراً ما قسا وتجبر كبريائي الأحمق ... ولكن ... و لتكن الصراحة شيمتي .. حتى كبريائي يشتاق إليك .. فأجده ضعيفاً أمامك
ألقاه عند عتبة قلبك شارداً هائماً...

بحثت في كل وجوه البشر علني أجد شبيها لك
فلم أجد سواك في كل الوجوه
أنصت للأصوات ولتغريد الطيور ولأمواج البحار فلم اسمع سوى صدىصوتك
مررت على حدائق العالم علني أستنشق عطرا يسكن داخلي فلم أجد سوى عذب أنفاسك داخلي
وجدتك أخيرا
أتعلم أين
وجت قلبي قد نحت شكله على رسمك وغير مسماه فأصبح اسمه على اسمك
نسي بأنه قلبي وتذكر بأنه أضحى أنت


خاطرة فى منتهى الروعة سلمت يداك في انتظار جديدك دوما