رواية الخوف للروائي المغربي رشيد الجلولي

رواية “الخوف ” صورة مصغرة لواقع تأثر بنظريات تصادم الحضارات في ظل التغيرات الفكرية التي طرأت على الساحة العالمية وانعكاساتها على الذات تدميراً واغتيالا للفكر والعقل. هذه السياقات الجهنمية التي فشلت في قتل البطل وضعته أمام خيارين :الأول تتلاعب به القوى المادية و العسكرية دون ابداء أي رد فعل، والثاني يعبر عن الغضب كدليل على أن البطل لازالت فيه بقايا أحاسيس و حياة، و إن كان الكاتب قد انتصر للخيار الأخير حيث نجح بتحالف مع أحد السقائين في اشعال حرب غير مسبوقة لكنه لم يجعل من العنف والنار أفقين ضروريين من أجل الخلاص من الاستعباد .

موضوع: تسلمى السبت 06 فبراير 2010, 7:37 am

شوقتينا للرويه علشان نقراقها
تسلمى على ها الموضوع

مشكورة يا سلمى على مواضيعك كلها

مرورك يسعدني يا نسيمة

تسلمي

شكرا اختى على الموضوع

تحياتي لكي

شكرا لمرورك اخي علاء

شكرا لمرورك سلاف فالكاتب غني عن التعريف في بلادنا

تحياتي

موضوع حلو مشكورة

شكرا لمرورك اخي المجنون

مشكوررررررررررررررررررررر الئ مضواع

salma كتب:: رواية “الخوف ” صورة مصغرة لواقع تأثر بنظريات تصادم الحضارات في ظل التغيرات الفكرية التي طرأت على الساحة العالمية وانعكاساتها على الذات تدميراً واغتيالا للفكر والعقل. هذه السياقات الجهنمية التي فشلت في قتل البطل وضعته أمام خيارين :الأول تتلاعب به القوى المادية و العسكرية دون ابداء أي رد فعل، والثاني يعبر عن الغضب كدليل على أن البطل لازالت فيه بقايا أحاسيس و حياة، و إن كان الكاتب قد انتصر للخيار الأخير حيث نجح بتحالف مع أحد السقائين في اشعال حرب غير مسبوقة لكنه لم يجعل من العنف والنار أفقين ضروريين من أجل الخلاص من الاستعباد .

بهذا التقديم المبسط جدا والموجز لرواية الخوف اثارت سلمى شهيتى لقراءة هذا العمل وكنت اتمنى عليها لو انها قدمت عرضا وافيا للرواية الا انها اكتفت بهذا التنوية والتقديم المبسط لهذا العمل الادبى شكرلها

شكرا لمرورك شفاء

ان شاء الله اخي اقدم لكم عرضا وافيا للرواية.
التقديم كان فقط للتعريف بالرواية كونها جديدة و لجس النبض هل كموضوع ستلقى اهتمام ام لا.

اسعدني مرورك اخي صلاح

تحياتي

» صحف عالمية: المصريون ثاروا على الخوف
» جدة تواجه أمطار أمس بـ«الخوف» وتستعد ليوم عصيب آخر
» فيلم شيء من الخوف من اقوى افلام السينما العربيه
» « قصّة سيدنا نوح عليه السّلام » (رواية)
» أيكون الخوف عنوانًا للمئوية الثانية؟ – فهمي هويدي