لأول مرة فى تاريخ النرويج..تعيين سيدة مسلمة وزيرة للثقافة

لأول مرة فى تاريخ النرويج، أقدم رئيس الوزراء النرويجي جينس شتولتنبرج

اليوم السبت على تعيين السيدة هادية طاجيك، وهى مسلمة، وزيرة للثقافة.

وذكر راديو (روسيا اليوم) الإخباري اليوم أن طاجيك (29 عاما)

باتت بذلك أصغر وزيرة في الحكومة النرويجية،

وكذلك أول عضو مسلم في مجلس الوزراء على الإطلاق في الدولة الإسكندنافية.

ومن جانبها.. أعلنت وزيرة الثقافة المسلمة الجديدة عن برنامجها خلال الفترة المقبلة

، مشددة على ضرورة أن يكون التنوع الثقافي جزءا مكملا لحياة الجميع في النرويج.

وهادية طاجيك نشأت في عائلة باكستانية استقرت في النرويج،

حيث عملت في مجال الإعلام حتى أصبحت مستشارة للقضايا الاجتماعية لوزير العمل النرويجي.

ساره

بعد رشيده في حكومه ساركوزي

نحن امام حدث اكثر من رائع وان شاء الله

في تقدم لقد اصبح الاسلام الدين الثاني في اوربا

وبدخول تركيا الاتحاد الاوربي والزياده الديوجرافيه

للمسلمين داخل اوربا ودخول كثير من اصحاب الاديان الاخري الاسلام

سنصبح بعون الله الدين الاول

تحياتي

ان شاء الله ربنا حينصر الاسلام و المسلمين
و سينصر رسوله الكريم
شكرا لمرورك يا ابن البلد

السلام عليكم

أثمن معكم الفرحة بتواجدها ضمن الطاقم الحكومي مثلها مثل مثيلاتها في العديد من السابقات والحاليات واللاحقات ومذا بعد:

هن فعلا مسلمات إسما وفرعا لكنهن علمانيات إنتماء ومرعى وليس لهن أي تأثير مهما ضعف وقل على سياسة الدولة فتحت أبصارهن تمر المضاعفات في إيذاء الإسلام وهن في قبة البرلمان حضورا تمرر القوانين الرادعة لانتشار الإسلام وحتى المسلمين الجدد في الغرب ليس لهن فيه أنصة اجتهاد هن يؤيدن سياسات بلدانهم من الألف إلى الواو وعلى رأسها الولاء لإسرائيل وحمايتها وبالقوانين

سوف لا نذهب بعيدا ونذكر على سبيل المثال لا الحصر الرئيس الأمريكي الحالي أوباما ذو العقيدتين الإسلامية والمسيحية وهو يميل للمسيحية بل ويعتنقها فمصلحته للإندماج مع الحزب يفرض عليه مجارات عقيدته لكن المسكين حتى هاته لم يقدم لها الولاء الذي قدمه لإسرائيل منذ اعتلائه الرئاسة

ولعلنا نذكر حماسته الجامحة للمسلمين عندما اعتلى منبر توركيا ومصر وأطلق وعودا مدغدغة ظلت الأقلام في سبيلها تُراق بسخاء تيمنا بمستقبل متغير مع العملاق لكنه سرعان ما ناقض كلامه بالقول والفعل فما إن هم بالدخول إلى الكنيسيت الإسرائلي حتى توجوه بالقلنسوة الشهيرة إيذانا منه بالرضى والإستسلام وخرج منه وقد أصبحت مصلحة إسرائيل فوق الجميع بمن فيهم أمريكا نفسها

لست متشائما من صعود الإسلام بقدر ما أنا متفائل بنصره متى شاء الله لكن ليس بهؤلاء الساسة المغتربين والذين أصبحوا قلبا وقالبا رهينة بلدانهم المتجنسين بها وسياساتها وهي عدوانية بالأساس مع كل ما يمت للإسلام بصلة

يبقى للخبر وحامله شكر وممنونية فهو على الأقل قد وضع الوجه الآخر من العملة على المشرحة

لك أختي الكريمة أسمى تحياتي

عبد العزيز

الدين الاسلامى فى قلوبنا جميعا
و اوباما عندما لوح باسلام جده كان يغازل البلاد العربية لكي يتفاءلوا خيرا و يؤيدوه
و عندما اعلن انه مسيحيا قلبا و قالبا كان يتغزل فى الحكومة الامريكية
و فى النهاية لكي يحصل على الكرسي الامريكي اعلن ولاءه لاسرائيل
رجل بعدة وشوش لا يهمنا رأيه
و فى النهاية لا يصح غير الصحيح
و الايمان فى القلب و الفعل و الموقف
شكرا اخى عبد العزيز لمرورك الغالي
سلمت يداك

السلام عليكم


نعم هو في القلب وللقلب نبضات نسمعها وكل ما يحتويه غير ساكن فهو متفاعل مع الحياة ولذلك يقول الحق سبحانه : { إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور } والرسول الكريم يقول : ( ... ألا إن في الجسد مضغة إذا صلُحت صلُح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا إنه القلب ) ومن هذا المنطلق فكل ما يحمله القلب من إيمان وعقيدة ، من مودة وعطف وحنان ، من عزة وتراحم وتسامح وغيرها من الخصال الحميدة تطبع المؤمن بطابع الدماثة فإذا ما اختلط هذا القلب بمن يتعارض والإيمان بكل سماته فقد ينحرف عن السبيل إذ لايمكننا وضع الإسلام في قلوبنا مركونا في زاوية منه ونحن عليه متآمرون ومع أعدائه متفاعلون

إن من أسكناه قلوبنا لابد من أن يكون تحت حمايتنا مأثرا في سلوكنا وإلا أضحى دخيلا قد أخطأ المكان

شكرا على المتابعة وجميل التعليق

لك تحياتي

عبد العزيز

laassiri abdelaziz كتب:

السلام عليكم


نعم هو في القلب وللقلب نبضات نسمعها وكل ما يحتويه غير ساكن فهو متفاعل مع الحياة ولذلك يقول الحق سبحانه : { إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور } والرسول الكريم يقول : ( ... ألا إن في الجسد مضغة إذا صلُحت صلُح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا إنه القلب ) ومن هذا المنطلق فكل ما يحمله القلب من إيمان وعقيدة ، من مودة وعطف وحنان ، من عزة وتراحم وتسامح وغيرها من الخصال الحميدة تطبع المؤمن بطابع الدماثة فإذا ما اختلط هذا القلب بمن يتعارض والإيمان بكل سماته فقد ينحرف عن السبيل إذ لايمكننا وضع الإسلام في قلوبنا مركونا في زاوية منه ونحن عليه متآمرون ومع أعدائه متفاعلون

إن من أسكناه قلوبنا لابد من أن يكون تحت حمايتنا مأثرا في سلوكنا وإلا أضحى دخيلا قد أخطأ المكان

شكرا على المتابعة وجميل التعليق

لك تحياتي

عبد العزيز

الجميل الحقيقي هو حضورك المتميز استازنا الجليل
سلمت يداك

سلمت يداك علاء