( خواطر يهودي ساخط ) ليست روح دعابة بل سخرية من أهله..

السلام عليكم

هو كتاب ليهودي ساخط ومعاد للصهيونية: إسمه ( شلومو رايخ ) كتاب لا تلمس فيه روح الدعابة التي وُصف بها اليهود في محنهم السالفة فحسب بل ستشعر بالسخرية المريرة من خليط رهيب من كل الأساطير القديمة والمقولات المرعبة وعليه صاغ شلومو أقواله على شكل خواطر نقتبس منها التالي: ( وللتوضيح فقد كُتب الكتاب سنة 1983م. وصاحبه يعيش في فرنسا إلى الآن.)

* إسرائيل تحترق شوقا للسلام مع الفلسطينيين، شرط أن يكون الحرق صناعيا.

* إذا قلت لإسرائيل(كفِّ عن الحماقة) فسيُعتقد أنك تطلب منها التوقيع على معاهدة السلام.

* من نصر إلى نصر تركض إسرائيل إلى هزيمتها.

* أمريكا تواجه مشكلة حيال إسرائيل هي تأمين خدمات ما بعد البيع.

* الناس يتحدثون عن إسرائيل واليهود لأنهم يعشقون الحديث عن كل شيء ولا شئ.

* الإسرائيلي يمر بأشياء كثيرة لا يراها، وخصوصا جيرانه.

* إذا كانت إسرائيل راعي بقر في الشرق الأوسط فإن أبقارها موجودة في المهجر.

* الفرنسي : لا يموت الإنسان مرة واحدة ولكن لمدة طويلة.

* والإسرائيلي : لا يبعث الإنسان إلا مرة واحدة ولكن لمدة قصيرة.

* أنشتاين كان يهوديا بشكل مطلق وملحدا بشكل نسبي.

* اليهودي الحقيقي يعرف كيف يجدل الشعرة الواحدة أربع مرات.

* الفرق بين العالم وإسرائيل هو : أن العالم يكون أبكم عندما تكون إسرائيل صماء، وإسرائيل تسمع جيدا عندما يكون العالم أبكم.

( مقتبسة من كتاب ( أنا والصهيونية )


وتحيات عبد العزيز

ده المفروض نرد نقوله

كل ده وقلبى الا كرهك لسه بيسمك يهودى

قصدى لسه بيسميك صهيونى

تحياتى اخى الكبير عبد العزيز

اهلكهم الله فى الارض و احرقهم فى الجحيم الصهاينة
شكرا استاذنا و سلمت يداك

السلام عليكم

كان بودي أن أرد على مداخلتكم فردا فردا لولا أنها كانت متجانسة مع نسبة ميول ضئيلة كانت من الأخت وفاء بحيث عبَرت إليكم بالهتليرية التي دمرت الجميع إنتقاما لهزيمتها في الحرب الأولى

وأنا معكم من المغتاضين في حق اليهود المتصينين ومن والاهم وتبعهم بمكر إلى يوم الدين

شكرا للأخ الأستاذ علاء وأختنا الكشكولة وفاء فهي الشاعرة والمتفوهة والقارئة المثابرة كما أشكر الأخت العزيزة والكريمة في آن على مشاركتها لنا نفس الشعور والإحساس

لكم جميعا وكل المارين ولو عبورا أهدي تحياتي

عبد العزيز

laassiri abdelaziz كتب:

السلام عليكم

كان بودي أن أرد على مداخلتكم فردا فردا لولا أنها كانت متجانسة مع نسبة ميول ضئيلة كانت من الأخت وفاء بحيث عبَرت إليكم بالهتليرية التي دمرت الجميع إنتقاما لهزيمتها في الحرب الأولى

وأنا معكم من المغتاضين في حق اليهود المتصينين ومن والاهم وتبعهم بمكر إلى يوم الدين

شكرا للأخ الأستاذ علاء وأختنا الكشكولة وفاء فهي الشاعرة والمتفوهة والقارئة المثابرة كما أشكر الأخت العزيزة والكريمة في آن على مشاركتها لنا نفس الشعور والإحساس

لكم جميعا وكل المارين ولو عبورا أهدي تحياتي

عبد العزيز

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الراجل ده قال خواطر

شوف بقي يهودي قال كلام ف السليم كلام له وزن

قصة المفاعل النووي الإسرائيلي

في صحراء النقب

ودولة الكذب والخداع والإرهاب

فلم وثائقي من انتاج ال BBC

Israel secret weapon

سلاح إسرائيل السري

بعد قضائه 11 سنة في الحبس الإنفرادي ، ارسل مردخاي فنونو رسالة الى والديه بالتبني في اميركا يقول لهما انه لا يعلم

الحال كيف سيكون بعد جلسة مقررة لإطلاق سراحه قبل انتهاء المدة المحكوم بها .

ماذا حصل ؟

تسرب خبر الى صحيفة ال Sunday Times اللندنية ، وبالتحديد الى الصحافي فيها Peter Hounam ، من أن هناك من

يحاول تسريب اخبار عن مفاعل إسرائيل النووي السري !

كيف بدأت القصة ؟

انتقل مردخاي فنونو الى إسرائيل مع اهله ، عندما كان طفلا ، من المغرب . خدم في الجيش الإسرائيلي ، ودرس الفلسفة

ووجد عملا في مفاعل ديمونا ، في صحراء النقب . هذا المكان الغامض الذي يحوي الآف العاملين فيه ، وكلهم اقسموا على

التزام السرية . لسنوات طويلة ادعت دولة اسرائيل انه مصنع نسيج ، رافضة الإعتراف بحقيقته الفعلية : إنتاج بلوتونيوم

للقنابل .

تم رصد تمرد فنونو على سياسة الحكومة ، وتم تحذيره ، فقرر الأستقالة ، ولكنه لم ينوي المغادرة قبل الحصول على

الإثباتات التي ستغير التاريخ . التقط فنونو صورا لداخل المصنع ، وهي الى اليوم الصور الوحيدة التي تسربت الى العالم عن

هذا الموقع . (الصور في الفلم الوثائقي) .

منذ ستة عشر عاما ، وصل خبر الى الصحافي الأنكليزي بيتر هونام Peter Hounam ما كان العالم كله يشك فيه . الخبر

وصل من ان فنونو يعمل في مصنع مستقل لصنع مواد نووية ، وانه يملك صورا للمعدات داخل المعمل ، كما يملك معلومات ا

كثر عن هذا الموضوع ، وان بامكانه تقديم ادلة دامغة من ان دولة إسرائيل تملك برنامج نووي متطور .

اتصل الصحافي هانام بفنونو ، الذي كان اعتنق المسيحية ويعيش في استراليا ، واتفق معه على أن يحضر سرا الى لندن

للتأكد من صحة اقواله قبل نشر السبق الصحفي في جريدة Sunday Times . تم وضعه في اوتيل ، واحضر سرا الى

مكاتب الصحيفة ، ولكن عملاء إسرائيل رصدوا تحركه ، واكتشفوا مكانه . وانتظروا الفرصة المناسبة لتوجيه ضربتهم له.

تطلب الأمر عدة اسابيع للصحيفة لنشر السبق الصحفي الذي حصلوا عليه من فنونو ، ولكن في تلك الفترة كان فنونو قد

اختفى .

لإيقاعه في الفخ ، ارسلوا له امرأة تعرفت عليه وسط لندن ، وابدت اعجابها به . كان ضعيفا وخائفا ، وعندما نصحته بأنه

سيكون معها بامان أكثر في روما ، وقع في الفخ وسافر معها . وما ان وصل الى روما ، حتى تم توجيه الضربة له لإختطافه .

تم التغلب عليه وتخديره ، ومن ثم خطفه ونقله سرا ، بواسطة باخرة ، الى إسرائيل . لأسابيع اختفت اخباره .

وفي نهاية المطاف احالته إسرائيل الى محاكمة سرية ، واعترفت انه بقبضتها ، ولكن لا احد كان يعرف كيف وصل الى إ

اسرائيل ! ذلك أن خطفه من اراضي اجنبية كان عملا غير مشروع ، فتم ابقاء الأمر سريا . وبطريقة ما ، حصل فنونو على قلم

وأوصل الخبر الى الصحافة كيف تم خطفه . تم خطفه في روما في 30 أيلول سنة 1986 . كان شمعون بيريز ، رئيس الوزراء

وقتها ، هو الذي اعطى الأمر باختطاف فنونو واحضاره للمحاكمة . الى اليوم يبقى الأختطاف "سر" لا يُفصح عنه . بيريز كان

اب المشروع النووي الأسرائيلي ، وبالنسبة له كان فنونو جاسوسا وخائنا .

تمت محاكمة فنونو محاكمة سرية . وادانته بتهمة الجاسوسية والخيانة وحُكم عليه ب 18 سنة حبس . قال محاميه : كانت

محاكمة فنونو انتقام ، ودرس لغيره ، لأنه فضح اهم سر لدى إسرائيل والذي بقي لسنين طويلة ضمن نطاق ضيق جدا من

المجتمع الأسرائيل السري المغلق .

بدء فنونو قضاء مدة سجنه في 27 آذار 1988 . معظم الإسرائليين لم يهتموا لأمره كونه تخلى عن يهوديته ، اهله اعتبروه

ميت ، ونسي العالم امره . ولكن الخبر خرج الى العالم .

قال الصحافي الأنكليز أن فنونو اخبرهم ان إسرائيل صنعت ما بين 100 الى 200 قنبلة نووية ، ما يكفي لتدمير منطقة الشرق

الأوسط كلها ، ولم يفعل احد في العالم شئ حيال هذا الأمر . ولدى اسرائيل ايضا اسلحة نووية صغيرة ، والغام ارضية نووية ،

وصواريخ نووية متوسطة المدى يمكن اطلاقها من الأرض ، البحر والجو . في ديمونا يتم انتاج البلوتونيوم ، والمواد النووية في

منطقة ثانية . ثلاث غواصات نووية موجودة في ميناء حيفا . لم تعلق إسرائيل على مثل هذه الأخبار . ولكن التسريب بدء

يظهر .

في سنة 1982 ، تحطمت طائرة في مطار امستردام ، هولندا ، مما تسبب بمقتل 43 شخص . ادعى الإسرائيليون ان

الطائرة كانت محملة بالزهور والعطور . طال الأمر ست سنوات في المحاكمة في هولندا حتى أعترفت إسرائيل ان الطائرة

كانت محملة بمادة : DMNP ، عنصر أساسي في تصنيع غاز الإعصاب . كانت المادة مرسلة الى اشد المختبرات

الإسرائيلية الدفاعية سرية ، مؤسسة للإبحاث البيولوجية ، وغير خاضعة لأي تفتيش دولي ، واي اعلان عن نشاط هذا

المختبر خاضع للرقابة العسكرية الصارمة .

عندما زاره والداه بالتبني لأول مرة ، كان ذلك بعد قضائه 11 سنة في السجن الإنفرادي . قال والدته : لقد دُفن حيا ، كان

معتقلا في زنزانة مساحتها 2*3 أمتار ، بدون نوافذ ، ولا يستطيع رؤية الخارج ، حتى عندما كان يخرج للتريض كان معه حرس

. قال والده : لقد امضى في السجن الإنعزالي اكثر من اي سجين في العالم الغربي كله . كيف يمكن لدولة أن تعامل إتسان

هكذا ؟

معظم الإسرائيليين يعتبرون انهم محقين بامتلاك سلاح نووي ، لأنهم محاطين بالأعداء . قال احد العلماء العاملين في

المشروع : لا يزال الهولوكست في اذهاننا ، ونحن نحاول أن لا يُعاد الأمر علينا مرة ثانية . ونحن نعتبر ان هذا الأمر حيوي

لبقائنا ، وهو كبطاقة الأمان لنا . لن نسمح بأن يُعتدى علينا وتتم ازالتنا .


المشكله هنا لما صدام حاول يهمل مفاعل نووي ضربو اساس المشروع قبل بدايته

واليوم بيسخرو العالم لضرب مفاعل ايران اللي حتي الان سلمي

الخواطر للاستهلاك وتفرحنا ان حد منهم بيهاجمهم او ينتقدهم

اما النووي عملينهولنا ليه

تحياتي

* من نصر إلى نصر تركض إسرائيل إلى هزيمتها.


أعتقد اللي بتعمله إسرائيل في فلسطين وغيرها أمر بعيد كل البعد عن الانتصار أو القوة أو البحث عن الحق ، لالا ، ، تماماً ،،،

إذا أردنا تسمية ما يفعله الصهاينة بالإسلام والمسلمين ، فما هو إلا أسلوب استفزاز رخيص لا ولم ولن يجنوا منه سوى الحصرة وخيبة الأمل ، ولكن هذا يتم إذا كنا نُعْمِل العقل في ردود الأفعال ، .
ليس كل اليهود أعداء للإسلام ، ولكن ما نحن به الآن ما هو إلا ضعف وقلة حيلة ، مش عارفين يعملوا أيه علشان يستفزونا فبيدخللنا من ناحية الدين والإسلام والإساءة لشخص النبي العظيم الكريم ] صلى الله عليه وسلم [

اللهم عليك بأعداء الدين ، أعداء الإسلام والمسلمين ، اللهم آمين.
كل التحية لك أستاذ عبد العزيز .

السلام عليكم

شكرا أخي على المجهود المبذول في المقال أعلاه وهو معروف وبتدقيق لدى النخبة في العالم وسبق للجزيرة أن أدرجته ضمن برنامجها ( سري للغاية ) بكل التفاصيل التي جاءت ضمن المقال وأكثر كما وأني اختصرت ولمرات متعددة أسباب نزوعها إلى النووي ومساعدة كل الدول التي أرادت ظنا أن تكفر عن مساوئها ضد اليهود خصوصا وأن اليهود ظهروا كقوة مالية كبيرة وهم الذين خروجوا من الحرب مفلسين اللهم من علماء وخبراء اغتنموهم من ألمانيا بالأساس فأظهروا قدرة على تمويل كل المشاريع العلمية ماديا وهكذا وجد المال اليهودي الفرصة سانحة لضرب كل العصافير برمية واحدة

لقد كانت فرنسا الدولة الأولى التي وضعت لإسرائيل الأساس النووي وتبعتها ابريطانيا ثم توالت الدول ذات الخبرة إلى أن تبنتها أمريكا رسميا بعد حرب 73 مباشرة بعد أن تأكدت من قدرتها على الإمساك دهاء بكل قيادات الشرق الأوسط حينها

قد يطول الحديث في الأمر وقد لا تنتهي تفاصيله غير أني أريد من الخاتمة أن تكون فيصل الكلام في المؤامرة

إسرائيل اليوم هي أقوى من كل الدول مجتمعة بمن فيهم أمريكا نفسها وذلك بقوتهم النووية التي يهددون كواليسيا بأنهم لن يخسروا شيئا إذا أحسوا بالخطر الذي يريد إذابتهم فهم على استعداد للإنتحار النووي ضد كل العالم وهم لا يخفون كرههم له فالجميع عندهم ( بوريم ) وكلهم مشاركون في التنكيل بهم حتى أنهم ظلوا ضعافا عدة وعددا على مر الأزمان لم تقم لهم فيه قائمة كما هي معظم الأديان سواء الربانية أو الوضعية


وباختصار فهم يهددون اليوم بتدمير العالم برمته على أن ينسحبوا مدحورين

كل العالم اليوم كبر شأنه أم صغر فهو يقدم الولاء لإسرائيل بطريقة أو أخرى بدعوى أنها الشوكة الحادة في خاصرة العرب حتى لا ينهضوا ويتمددوا لأنهم يعلمون يقينا أن الإسلام قوة إيمانية ، الموت عندهم شهادة والحياة لديهم جهاد

أعود أخي إبن البلد وأشكرك على المشاركات التي تتحفنا بها أناملك

لك أسمى تحياتي

عبد العزيز

السلام عليكم

شكرا لك إبنتي نهر الحب على المداخلة القيمة والتعليق وإني إذ أهيب بفكرك السمح أن تفرقي بين اليهودي والصهيوني إن الفكر الصهيوني فكر ماسوني تلفع باليهودية كدين وهو باختصار مذهب مادي يعتمد المال والسلطة لبلوغ كل أهداف التسلط

إن مثل هذا الفكر لا يؤمن له مهما حاول إتقان تمثيليته فهو فكر ضليع في كل مساوئ العالم كيفما كانت فكر يستطيع كل شيء حتى دخول المساجد وإظهار الصدقات بل والحج والإعتمار المهم هو بلوغ الهدف وما أكثر اليهود المتصهينين الذين دخلوا الإسلام بل واعتلوا أرفع المناصب وما يزالون بدهائم وما هم سوى عملاء للماسونية العالمية وبها يؤمنون لأن نتائجها آنية النجاح مما يسيل لعاب ضعفاء القلوب فينخرطون وقد إنسلخوا من إنسانيتهم

شكرا لك التواجد والمشاركة لك تحياتي

عبد العزيز