" بلادى وأن جــارت علــى ..... " الأســتدلال بــهذا البيت الشـــعرى فــى غيــر موضعــه لأننــا نســــأل مــن الذى جار
عــلى مــــن ؟؟؟ هذا التحايل المقصـــود مــته أســتدرار عطــف الناس الطيبيين , هذا الكلام يسمى دغدغة للمشـــاعر الأنسـانيـــــة
نفــس ألأسلوب الذى أتبعه فى خطابه الذى ذكر فيه أنها بلاد المحيا والممات وفعلا تعاطف معه الكثير والكثير لولا أن فــى صـــبــاح
اليـــوم التــالى وقعت موقعة الجمال والحمير والبغال فتلاشى تأثير الخطاب أرد على المخلوع واقول " لا يســتقيم الظـــل والعـود أعوج "
" الجــريمة التى أرتكبهـــا وتسبب فى حالة الأنفلات الأمنى من ليلة 28 يناير ولازالت آثارها حتى الآن هى تهمة تســــمى الخيانة
العظمى , نعم خيانة الوطن كله واشاعة الرعب والفزع وكان من المفروض اساسا محاكمة كل هؤلاء بهذه الجريمة الشنــــعــــــــــاء
التى أرتكبوها فــى حق الضعفاء الأبريـــاء