زلة لسان سوف تجعل زياد العليمي يخسر الكثير

ممكن يكون عجبنى شجحعتك هنا يا زياد


لاكن لاما لاما انت شجاع قوى كده

ليه جيت فى المجلس وعيط واعتذرت


الكتاتني يطالب زياد العليمي بالإعتذار للمشير

السياسه حرفنه

ممكن السياسي المخضرم يقول كل اللي هو عاوزه

بدون تجريح ولكن الراجل ده اخده الحماس الخاطي

وممكن يكلفه كتير الا اذا كانو ناخبيه علي شاكلته


تحياتي محمد

الصمت حكمة والحكي مصدر افلاس لقيت في صمتي يزيد احترامي الصمت له معنى وله ذوق واحساس مركب نجاتك في بحور الظلامي

ياريته كان عيط يعلاء !

المشير يستاهل ، بس زياد غلطان ههههه

والله عيب000000عيييييييييييييييييب

عيب ياسيادة انائب المحترم ياللى بتمثلنا فى برلمان الثورة تكون دى اخلاقك مهما كان الخلاف

دى مش شجاعة على فكرة ولا دى اخلاق ثورة


لان بجد كان المفروض قبل مانعمل ثورة على نظام فاسد 0000000نعمل الاول



ثـــــــــــــــــــــــــــــورة اخــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاق

مع الاسف



حزينــــــــــــــــــــــة عليـــــــــــــــــــــكى يا بلـــــــــــــــــــــدى

قال الإعلامي علاء صادق أن النائب الشابة زياد العليمي قال كلمتين أغضبت احداهما
المشير طنطاوي والأخرى أغضبت الشيخ محمد حسان، وفي لمح البصر جاءت ردود الفعل
الفورية بإعلان امكانية محاسبته عسكريا بتهمة اهانة المشير رغم أنه محصن قانونيا
بصفته عضو بمجلس الشعب، مضيفا أن البعض أكد امكانية تحويله للتحقيق داخليا في
المجلس لمحاسبته على كلماته، وسارت مسيرة من الضباط المتقاعدين الغاضبين من العليمي
إلى البرلمان، في أقل من 24 ساعة جاءت وصدرت ردود فعل قوية على كلمتين 'لا راحوا
ولا جم' قالهما العليمي، بينما مر 20 يوما على مذبحة بورسعيد دون قرار واحد أمر
ايجابي واحد أو حكم قضائي واحد أو عقوبة ادارية واحدة أو أي شئ في أي شئ يتلق
بالمجزرة، ولا غاضب واحد من الضباط المتقاعدين أو من رجال الدين أو من الحكومة، كل
ما في الأمر كلام في كلام ورغي في رغي.

وأضاف صادق خلال تقديمه لبرنامج 'حاد
وجاد' على قناة الرياضة أن عضو مجلس الشعب المحصن تعرض لكل انواع الضغوط لمجرد أن
تفوه بعبارة ضد المشير بينما يعيش الآلاف من أسر الضحايا الأبرياء أطول وأصعب ساعات
العمر بعد المذبحة دون أن يروا أمامهم أي ملامح أو ظواهر للقصاص العادل من قتلة
أبنائهم، وتساءل صادق قائلا: هل كنا ننتظر أن يكون من بين الشهداء أحد ابناء السادة
اعضاء المجلس العسكري لنسرع الايقاع ونضمن القصاص، أو أن الشعب المصري لا يزال
مقسما إلى طبقات وفئات 'ويا بخت من كان العسكري خاله'.

ووجه صادق رسالة إلى
أعضاء مجلس الشعب قائلا: السادة أعضاء مجلس الشعب الذين اظهروا اسنانهم وكشروا عن
انيابهم وفتحوا ملفاتهم في انتظار وزير الداخلية محمد ابراهيم عند استجوابه وإذا
بهم يودعوه بتصفيق حار إلتهبت بعده ايادي الكثيرين من الاعضاء سواء كانوا اخوان أو
بدون.. أرجوكم الاجابة على أسئلتي:

أولا: ما هو تقريركم انتم عن مذبحة
بورسعيد وكان واضحا فيه مسئولية الامن وجمهور المصري؟

ثانيا: ماذا فعلتم
لتحقيق القصاص، 150 بريئا نحتسبهم عند الله شهداء بالطبع لا يوجد من بينهم نجل او
قريب لأحد في مجلس الشعب؟، أعضاء المجلس اغلبكم من الاخوان والسلفيين الذين
استخدموا الدين فقط لحصد الاصوات في طريقكم للوصول لكرسي البرلمان، ماذا فعلتم من
اجل القصاص الذي ينص عليه الدين؟.

وواصل صادق حيث شدد على أنه ينتظر من
برلمان الثورة الذي غالبيته من الاسلاميين المتشدقين بالادمية والكرامة، البرلمان
الذي ننتظر منه الشجاعة في الحق والجرأة في المواجهة حتى لا نرى في الكتاتني سرور
جديد، أو في الاخوان حزب وطني جديد، عليكم بالتحقيق في تجاوزات الشرطة في حق مشجع
تم اهانة كرامته وأدميته دون ذنب.

وشدد صادق على أنه على استعداد للجلوس في
منزله دون عمل كما فعل من قبل اكثر من مرة من أجل اعلاء كلمة الحق دون خوف من أحد
مشيرا إلى أن من يخشى الله وضميره حي لا يخشى من أحد على الاطلاق، مضيفا أن كان قد
قرر عدم الرد على أي إعلامي مهما قال وخصوصا ان اغلب الاساءات الموجهة له تأتي من
'سفهاء وجهلاء' لا يستحقون ذكرهم ليشهرهم أو يرفع من شأنهم 'المقزم' جماهيريا
واخلاقيا، ورغم انه تعرض خلال الاسابيع الماضية لسيول من السفاهات والاساءات إلا
انه لم ولن يرد على الاطلاق، مشيرا إلى انه اكتشف أن ما يتعرض له من حملات منظمة
سبق وان تعرض له الكثيرون من الاساتذة عندما كانوا في عمره أو أكبر، ضاربا المثل
بما تعرض له الناقد الراحل نجيب المستكاوي على يد الصحفي محمود معروف عندما ظل
لاوقات طويلة يهاجم الاستاذ الكبير من أجل أن يرد عليه الناقد الكبير حتى يكتسب
الشهرة وهو ما فطن له المستكاوي وظل صامتا لفترة حتى رد بقوة على معروف وقال أن
القافلة تسير والكلاب تعوي.