الـــــــفـــارس النبيـــــــل ,
المحب لبلــــده ووطــــنه , هـــذا خــلاصة ماخرجت بــه مــن أســتماعى الى د. محمد البرادعى , قام بتقييم
مــوضوعــى لما يجرى مستندا الى واقــــع الأحــداث , ثــم نـــــأى بنفســـــه عــن أى مصلحــة شخصيـــة أو تطــــلع الـــــــى
منصب رســـــمى وبذلك ليثـــبت للجميع أن ليـــس لديه مطامع ولا أغراض خـــاصة , وهنا قد يتبادر الى ذهـــن الــــبعـــــــض
أن الرجـــل حســــب حســــاباتـــه بعد ظهور نتائج الأنتخابات , وفقـــد الآمــــل فى الفوز بــأى منصب خصوصا رئيـــــــــــــس
الجمـــهوريــــة لكنـنى آميــــل الــــى تغليـــــب حســـــن النيـــــة ولنرى فيه ثمرة مـــن ثمار التغييـــــر الذى كـــان أحــد الذيـــــــــــن
شــــــاركـــــوا فـــــى صـــــنعــــــه
تحيــــــة للـــــرجل المحـــب لبلــــده ولــــكل المخلصييــــن من أبنـــــاء مصــــــــر