سوريا رفضت ..سوريا وافقت .. سوريا رفضت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لماذا هذا التمديد لسوريا كل مرة ....القتل كما يدعون يومي والضمير الانساني مجروح

وحتى الرأي العالمي مصدوم.... وحقوق الانسان تتأوه

قيل لبن غوريون بعد حرب//1967// الا تخشون الراي العام العالمي

فأجاب ليس هناك راي عام عالمي ..انها خدعة اخترعناها عندما كنا ضعفاء

الماراثون السوري طويل اطول من طموحات حمد وحمد والعربي واسيادهم

الجو لصواريخنا والارض لقواتنا التي اصبح منها //90%//قوات خاصة واخيرا البحر وصواريخ ياخوننت القادرة

على سحق حاملة طائرات امريكية ولدينا فقط المعلن//72// المعلن فقط

ولكن السؤال كم لدى امريكا من حاملات طائرات

الحل سوري سوري سوري بامتياز وتحت راية بشار الاسد

امريكا لا تحبنا ولو كانت الضربة ممكنة لاصبح مصير الاسد كمصير صدام حسين

ولكن انههههههههههههههههههههههههههههها سوووووووووووووووووربا

صدقت أخي علي
فحل الأزمه السوريه ... سوري بحت

كان الشعب السوري يعيش بسبات ونبات، وفجأه أتى بعض المندسين ليعكروا صفو الأمه، في مصلحة مين .... لا نعرف
طول عمرها سوريا مستقره، وعايشه بكنف حكم الأسد الأب وبعده الإبن، وعين الله عليهم

شو عدى ما بدى يا ناس


الله يهدي البال ويصلح الحال

اخي محمد

انا مهندس في صناعة الاسمنت ولي صديق في الاردن ((اردني ))

يعمل في اسمنت الشمالية وبالصدفة ومن خلال عقد بين شركتينا

كان يمثل شركته وكنت امثل شركتي وبعد انتهاء العقد وعملنا مضني

طلب مني ان اخذه الى مكان هادئ وجميل قريب من المياه


فسالته الحلوة او المالحة

فقال يا أخي ازاااي ما بدك ليش نحنا طايليين

العقبة موبحر والمياه الحلوة بتبعتبوها بالقطارة

فاخذته الى مكان قريب حيث السدود السورية العملاقة

التي قال عنها حافظ الاسد ((لا اريد لنقطة ماء منَ الله علينا بها ان تعود الى البحر ))

وبجانب هذا السد شلالات جميلة

لم يجلس معي من خلال اكثر من ثلاث ساعات فقط ساعة واحدة وهو يصلي ويمجد الله ويصور

وقال لي يناس انتم عايشيين بجنة

الحقيقة العرب امة واحدة طبيعيا ولغة وحضارة

وحتى الدين فنحن على اختلاف مشاربنا نتبع دين ابراهيم الحنيف


وتفرعاته اخوة لنا وابناء عمومة

والله خير حافظ لدينه واتباعه

قال عز وجل ((ان ينصركم الله فلا غالب لكم ))

صدق رب العزة

صديقي م. علي

سعدت جداً بردك وعن صديقك الأردني، وأنت تعلم مدى العلاقه التي تربطنا نحن الشعبين على الصعيد الحكومي والإجتماعي

لدي هنا أكثر من صديق سوري غالبيتهم من الشام ومن حلب

أحزن كثيراً لما يحدث في سوريا وأنا على يقين أنها مؤامره

ذهبت إلى الشام كثيراً وأعتبر دمشق عاصمتي الثانيه بعد عمان، وأكاد أحفظها شبراً شبراً

سعدت بلقاءك وأسعد جداً بصداقتك