مسلم يؤذن فى كنيسة بامريكا

طب وكده حرام وال حلال ؟
لاني مش فاهم
أرجو التوضيح
وشكرا

لا الكنيسه مش بيت من بيوت الله ومعاذا الله انه يكون بيته كده
الكنيسه الي فيها النساء كاشفه شعرها ووجها وجالسين جوار الرجال
مش بيت من بيوت الله بيوت الله فيها تفرقه بين العنصريين عشان اركان الفريضه
تتكتمل وربنا يقبلها مننا
النساء لوحدهم والرجال لوحدهم ده الي اتعلمته وفهمته من صغري
بيوت الله فيها النساء لابسه للركبه ورجليها وذراعاتها باينه ؟؟؟؟
مفاتنها بشكل عام تبقي بيت من بيوت الله
هو عشان يرضوا الناس يغضبوا ربنا
انا لازم اسال في الموضوع ده
هل يصح مسلم يأذن في الكنيسه وايه هي الاظروف والدوافع الي يعمل فيها كده ؟؟؟
في النهايه اقدر اقول انه بيوت الله هي المساجد فقط فقط في الارض
انما المسيحيه ديانه سماويه ومش هي دي المسيحيه الي أمر بيها المسيح عليه الصلاة والسلام
وبعدين مين الهندي الي بيأذن ده ؟ شكله هندي وجايبينه عشان صوته

هندى او اى كان جنسيته فهو مسلم و الاذان صحيح و ما فيه غلط
و على فكرة الستات لما بيدخلوا الكنيسة بيغطوا شعرهم
و الاعمال بالنيات
و ربنا بيحاسب كل واحد على حسب نيته
و ربنا هو اللى قلنا فى كتابه العزيز ان الرهبان هم اقرب الناس لينا كمسلمين
و دة كلام ربنا مش كلامى

شكرا اسير لمرورك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اليكم راى الدين
حتى لا ندخل بجدال طويل

عا سيدي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب إلى عدم الصلاة في الكنيسة هو وجود التماثيل فيها وليس
غير ذلك فصلى في بقعة من الأرض المباركة ما بين المسجد الأقصى وكنيسة
القيامة وهذه البقعة التي صلى فيها عمر رضي الله عنه وأرضاه بنى المسلمون
فيها مسجدا لا زال قائما حتى يومنا هذا ويعرف باسم مسجد عمر.

بالنسبة للفقرة الثانية فإليك الجواب من [ شيخ الإسلام ابن تيمية ] ــ نقلاً عن موقع الإسلام اليوم ــ :

مسألة: هل الصلاة في البيع والكنائس جائزة مع وجود الصور أم لا؟ وهل يقال إنها بيوت الله أم لا؟
الجواب:
ليست بيوت الله، وإنما بيوت الله المساجد، بل هي بيوت يكفر فيها بالله، وإن
كان قد يذكر فيها فالبيوت بمنزلة أهلها، وأهلها كفار، فهي بيوت عبادة
الكفار.
وأما الصلاة فيها ففيها ثلاثة أقوال للعلماء، في مذهب أحمد وغيره: المنع
مطلقاً؛ وهو قول مالك. والإذن مطلقاً وهو قول بعض أصحاب أحمد. والثالث: وهو
الصحيح المأثور عن عمر ابن الخطاب وغيره، وهو منصوص عن أحمد وغيره، أنه إن
كان فيها صور لم يصلّ فيها؛ لأن الملائكة لا تدخل بيتاً فيه صورة، ولأن
النبي –صلى الله عليه وسلم- لم يدخل الكعبة حتى محي ما فيها من الصور،
وكذلك قال عمر: إنا كنا لا ندخل كنائسهم والصور فيها.
وهي بمنزلة المسجد المبني على القبر، ففي الصحيحين أنه ذكر للنبي –صلى الله
عليه وسلم- كنيسة بأرض الحبشة، وما فيها من الحسن والتصاوير، فقال:"أولئك
إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجداً، وصوروا فيه تلك التصاوير،
أولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة" البخاري (427) ومسلم (528)، وأما
إذا لم يكن فيها صور فقد صلى الصحابة في الكنيسة، والله أعلم.

تسلم ايديك علاء
بارك الله فيك و جعله فى ميزان حسناتك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ايوة جبت الي كنت بدور عليه يعم علاء
شكرا لك
--------------
الاخت ساره
انا لما قلت هندي مكنتش بتريأ عليه
الي اقصده انهم في كنيسه وفيها علمائهم ميجبوش واحد
لا نعرفه ولا سمعنا عنه ويقوم بالاذان يعني كانوا جابوا حد عنده علم والناس عرفاه
فهمتي قصدي وبعدين انا مقلتش ان الاذان فيه غلط ؟
وثانيا النيه محلها القلب وانا لما اشوف موضوع زي كده
مش هقول ياتري نيتهم ايه ؟ لان نيتهم سوده بعيد عنك
لا لازم ارد واهاجمهم ازاي يعملوا كده واشوف ان كنت صح وال غلط
مش اتفرج واقول ياتري نيتهم ايه وبعدين اصلا انا مقلتش حاجه عن النيه في ردي الاول
متفهميش اني بهاجمك بالعكس انا سعيد بالحوار معاكي
وشكرا

شكرا دموع العين لمرورك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]