" أخاف ألا أقيم حدود الله " الجملة التي خربت بيوت الرجال ..؟

الخلع عنف يطارد الرجل

" أخاف ألا أقيم حدود الله " الجملة التي خربت بيوت الرجال

5 مليون قضية خلع و 13 ألف زوج مخلوع في مصر

89% من النساء يرفضن الإرتباط برجل مخلوع

--------------

" أخاف ألا أقيم حدود الله " الجملة التي خربت بيوت الرجال ..؟ 718535544

-----------

الستات المفتريات لم يتفوقا فقط في ضرب الأزواج وإنما مارسن عنف جديد تحت إشراف قضائي

بعد خروج قانون الخلع إلي النور وأصبح الزوج مهدد في كل ثانية إذا أغضب المدام أن تخلعه

وتتركه وحده منكسر في إحدى غرف الشقة الخالية من العفش فهناك رجال خلعتهم زوجاتهم

لأن أحدهم كان لا يحب الكلب بتاعها والآخر كان يشخر أثناء النوم وآخر لم يحضر عزاء والدها

وغيرها من الأمور التي تضحك والكارثة أن المجتمع المصري يشهد حالة خلع لزوج مسكين كل

7 ساعات تقريبا حسب احصائيات رسمية وأن الأرقام الصادرة من محكمة الأسرة أن هناك

5 ملايين قضية خلع في المحاكم وحوالي 13 ألف رجل مخلوع بموجب حكم قضائي ..

الغريب أن الجمعيات النسائية تخرج علينا والدموع تنهار منهم حيث يتحدثون علي الآثار النفسية

للزوجة جراء بطش الزوج الظالم ولم يتحدثوا علي الآثار النفسية للرجل بعد الخلع فقد أظهرت

دراسة حديثة أن هناك 89% من النساء والفتيات والأهل ترفض الارتباط بزوج مخلوع حتى إن كان

من أبناء القرية الذين يعيشون فيها و الرفض قائم علي النساء ترى أن الزوج المخلوع فقد جزء كبير

من شخصيته الاعتبارية الغريب أن الدراسة التي أعددتها الدكتورة سهير كامل أكدت أن قرى

صعيد مصر أغلبها رفض النساء بها الزواج من أي رجل خلعته زوجته ووصضلت نسبة الرفض إلي

100% كما كانت المفاجأة التي يجب أن تخترق إذن وعيون أصحاب المؤسسات النسائية

أن 22% من النساء يتحرشن بالرجال في مصر ولكن الثقافة الذكورية تنكر أن يكون الرجل فريسة

للتحرش ، الغريب أن الزوجة دوما إذا أرادت أن تخلع زوجها فلا تذكر الأسباب الحقيقية وإنما تقصد

الإساءة لسمعته والتشكيك في رجولته لأنها الثغرة الوحيدة التي تنجح خطتها الشريرة في خلع

زوجها فالأرقام الصادرة عن محكمة الأسرة تشير إلي أن 60% من قضايا الخلع التي تقيمها النساء

يكون الهدف الرئيسي منها الإساءة إلي سمعة الرجل الجنسية وتصويره في صورة العاجز وأبسط

جملة تقولها الزوجة لخلع زوجها " إني أخاف ألا أقيم حدود الله " وبعدها تخلع زوجها المسكين

الغريب أن هناك سيدات مفتريات رفعن دعاوى خلع علي أزواجهن بعد سن الأربعين وأنجبت منه

أطفال فكيف يعقل أن يكون عاجز جنسيا .. العنف ضد الرجال استفحل والنساء تحولنا إلي بلطجية

والخوف علي الرجال الفترة القادمة .

------------

الخوف علي الرجال الفترة القادمة .

اخبااار مذهله
بصراحة العلاقه الزوجيه يجب ان تكون علاقة موده ورحمه وسكينه
لا كمان نجدها اليوم
وإن كان هناك حالات خلع كالذي ذكرتها
فهناك ايضا حالات طلاق تذهب ضحيتها المرأة
ربي اصلح الاحواال

خبر سعيد لكل ست اعرف عنوان لمحامي خلع انما ايه

اسم محامي هاني رمزي

اذا حتجتو اشرف رن عليا
هههههههههههههههههه

مشكور على الخبر اشرف

ربنا يستر علي الرجاله ، احنا بقينا في غابه

يسلموا

مين فينا الي بتدى

هههههههههههههههههه

أكيد هم اللي بدوه
احنا بريئات

الاخ العزيز
المبدع دوما الشريف اشرف
تعجز الكلمات او الجمل ان تعبر عن ما سطره به قلمك المميز وفاسمحلى ان أضيف على ماتفضلت به بموضوعك أني على قناعه لا تقبل الشك
ان الاسلام كرم المرأة ورفع شأنها فهي كما نعرف الام والزوجة والاخت والابنة
وإن الأسرة أسمى من أن تكون مجرد وسيلة لإنجاب الأولاد، أو قضاء الشهوة، فهى الخلية الاجتماعية الأولى التى تبنى المجتمع على أساس الحب والمودة والتعاون بين الزوجين والأولاد فالزوج يجب عليه حسن العشرة والإنفاق والزوجة يجب عليها حسن معاملة الزوج. وتضيف الحياة الزوجية لا تخلو من المنغصات ولابد على الزوجين التغلب على الاختبارات، وفى بعض الحالات يستحيل فيها العشرة ويصعب على الزوجين الاستمرار، وهنا ممكن أن يتم الطلاق أو الخلع ولكن للأسف فى الآونة الأخيرة هناك كم هائل من دعاوى الخلع فى المحاكم لأسباب تافهة وهايفة لا ترتقى إلى مستوى المشكلات فهناك من تطلب خلعا لأن زوجها مدمن نت أو قراءة جرائد أو لأنه فقد منصبه،أو يربى كلبا، أو لا يتحدث معها بالإنجليزية، فكل هذه الأسباب للخلع وإن دلت على شىء فهى تدل على ضعف الوازع الدينى واللهث وراء الماديات وعدم القناعة والرضا، وعمل المرأة واعتمادها على دخلها فى العمل واستغنائها عن الرجل، وعدم مراعاة كل من الزوجين لحقوق الآخر كما أمر بها الشرع، وتقول: إن أية زوجة تطلب خلعاً لأسباب واهية تكون آثمة وتلعنها الملائكة وتسأل عن ذلك أمام الله لأن ذلك فيه هدم بيوت وتشريد أطفال، فلابد للمرأة أن تتفادى التفاهات وتستوعب عيوب الآخر وتتحمل ولا تخلع على أهون سبب
فبعد سبعة أعوام مضت على صدور قانون الأحوال الشخصية المعروف بقانون «الخلع»، والذى بدأت المحاكم المصرية فى تنفيذه منذ عام 2000، وخلال عامين من تطبيق القانون وصل عدد القضايا إلى 4717 قضية قيدت فى محاكم القاهرة فقط، وارتفعت النسبة فى محاكم مصر كلها لتصل الآن إلى 90%، ومن المتوقع أن تصل إلى 95% فى السنوات الثلاث القادمة.. الخلع هو السلاح الأخير الذى تدافع به المرأة عن نفسها أمام رجل كرهت أن تعيش معه تحت سقف بيت واحد.
فتنازلت عن حقوقها مقابل حريتها
وأصبحت بالتالى كلمة «أخلعك» سهلة وهينة ودائمة التردد على لسان الزوجة!! فى الفترة الأخيرة الماضية ذهب الأمر بالكثير من الزوجات إلى الخروج من حيز «التهديد» إلى حيز «التنفيذ»، فنظرة منا إلى قضايا الخلع المنظورة بمحاكم الأحوال الشخصية ومحاكم الأسرة فى القاهرة والمحافظات تكشف لنا أسبابا واهية للخلع!! ؟
لكن الخلع يكون احيانا كثيرة مطلوب بسبب صعوبة العشرة وتسلط الرجال ضد ازواجهن، وهو ما يستحيل العشرة معه ، لكن كثيرا من الزوجات لأسباب واهية يقمن بخلع الزوج مثل خلع من أجل عيون الكلب «كوكى» من يستمع لوقائع قضية الخلع تلك قد لا يصدقها أبدا، وإن صدقها فإنه سيطق ويموت من هول الاستفزاز! ومن القصص الواردة التى تدل على ضحالة التربية وضعف الفهم الأسرى – لكن مع ذلك لا نستطيع أن نغفل أنه يوجد نساء كثيرات يعشن ظروفا صعبة ويعاملن بقسوة من أزواجهن والخلع أنسب وسيله لهن غير أنهن يتحملن من أجل المعيشة وتسير الأمور

كل شى مثل مالة فوائد لة سلبيات

خد عندك مثلا شاب «ابن ناس» تزوج من فتاة مدللة إلى أبعد حد وتحب الكلاب

واصطحبت كلبها ليعيش معها من أول يوم زواج، وكانت تفضله دائما على الزوج،

فأهم شىء فى حياتها كان هذا الكلب

، تهتم به، تلعب معه، وكانت كثيرا ما تهمل زوجها وطلباته من أجل عيون الكلب،

إلى هنا كان الزوج يتحمل فى صمت تصرفات زوجته الحمقاء ويقول «أسكت كى تسير المركب»

ومضت عدة شهور على زواجهما وجاء موعد عيد ميلاد الكلب «كوكى»

فقالت الزوجة لزوجها أنها ستقيم للكلب احتفالا مهيبا بمناسبة عيد ميلاده

، وستدعو الأصدقاء والصديقات،

وتطلب الأكل جاهزا من أحد الفنادق الكبرى وستحضر له D.J فأبدى الزوج دهشته:كلب إيه اللى يتعمل له عيد ميلاد؟!!

ثم اعترض بالطبع على هذا التصرف الأهوج

، وما أن اعترض على هذه المسألة حتى انهالت عليه الزوجة سبابا وقذفا متهمة إياه أنه مش إنسان

، وإنه بيغير من الكلب ومن حبها الشديد له، وأنه إنسان مجنون و.. و.. و

اشتد إصرار الزوج على عدم موافقته على إقامة هذا العيد ميلاد العجيب!

فما كان من الزوجة إلا أن ذهبت بهدوء شديد لمحكمة الأسرة بدائرة زنانيرى

«فهى تقيم بالمعادى»، وطلبت خلع زوجها ولما سألوا عن السبب

قالت لهم: لايريد أن يعمل عيد ميلاد «كوكى»، فظن الأخصائيون إنه ابنهما،

ولما عرفوا أنه الكلب استاءوا جدا

وحاولوا معها الصلح بجميع الطرق إلا أنها أصرت

وأبدت تنازلها على جميع حقوقها، فما كان من القاضى إلا أن أصدر حكم الخلع لها!! ؟
اللهم ارحمنا
الخلع من أجل وجبة فراخ!!
مضى على زواجهما حوالى عام، ثم فى أحد الأيام قرر الزوج أن يدعو أسرته على أكلة سمك فى منزله وطلب من زوجته إعداد تلك الوجبة ثم طلب منها طلبا إضافيا صغيرا وهو أن تطهو «فراخ بانيه» لأطفال العائلة لأنهم لا يحبون السمك فما أن طلب منها هذا الطلب حتى انهالت عليه تهديداً ووعيداً وسباً وقذفًا متهمة إياه أنه مش إنسان ولا يراعى ظروفها ولا تعبها، وأصرت أنها لن تطهو لعائلته سوى السمك فقط، وأصر هو أن تكون بجانبه الفراخ أيضا فغضبت الزوجة غضبا شديدا وتركت له المنزل فى الحال، وذهبت لأسرتها، وفى صباح اليوم التالى توجهت لمحكمة الأسرة بدائرة زنانيرى بشبرا ورفعت دعوى خلع، ولما تنازلت عن جميع حقوقها أصدر القاضى حكمه « الخلع » وسط ذهول الحاضرين والإخصائيين الاجتماعيين، لأنه للأسف فإن القاضى يحكم بالخلع مادامت الزوجة تنازلت عن الحقوق وتكون غير مطالبة بإبداء أسباب قوية! ؟
ومن ناحية أخرى يؤكد المستشار جمال الدين محمود رئيس محكمة النقض الأسبق، وعضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر، أن الخلع رخصة منحها الإسلام للمرأة حتى لا تجبر على البقاء فى حيازة زوجية تخشى فيها ألا تقيم حدود الله ومن ثم فإن الخلع جاء لعلاج حالة المرأة التى كرهت حياتها مع رجل لا تقبله، ولهذا فإن استغلال بعض الزوجات لهذه الرخصة فى خلع أزواجهن لأسباب تافهة هو خطر جسيم واستغال سيىء لحكم الشرع حيث إن هناك أحاديث كثيرة تكره المرأة أن تفارق زوجها بلا سبب معقول سواء عن طريق الخلع أو غيره.
ختاما على كل هذة النمازج الناقصة عقل ودين تعتبر استخفافا بالدين والقانون والروابط الأسرية ومن ثم بالمجتمع كله كما تعتبر نوعا من الشذوذ الاجتماعى يجب العقاب عليه مؤكدا ضرورة وضع ضوابط قانونية تحكم رفع دعاوى الخلع بحيث يتم مثلا توقيع غرامة مالية على السيدة التى ترفع دعوى خلع لأسباب تافهة
حتى لا يصبح الخلع
قنبلة موقوتة تفجرها الزوجة وقتما تشاء!!
اسف جدا جدا على الاطاله
Guevara

عندما شرع القانون الخلع و هو من ايام الرسول يعنى مش بدعة جديدة علينا
فهو اعطى للمرأة حل لانهاء مأساتها
زى ما فيه ستات مفترية
كمان فيه رجالة مفتريين
انا من وجهة نظرى الراجل اللى يقبل انه يعيش مع ست مش طايقاه ما يكون عنده كرامة
لان الزواج مودة و رحمة مش حرب بين شخصين
و ياما سمعنا عن قصص لزوجات بتتعذب على يد أزواجهم
فالنفس البشرية معقدة
هناك من يتلذذ بتعذيب اقرب الناس له
و فى النهاية ربنا يهدى كل عاصي
شكرا اخى للموضوع المميز

" أخاف ألا أقيم حدود الله " الجملة التي خربت بيوت الرجال ..؟ 130658

" أخاف ألا أقيم حدود الله " الجملة التي خربت بيوت الرجال ..؟ 130658

الاخت الفاضلة
سارة
اتفق معك فى كل كلمة
بس حضرتك بتقولى
الراجل اللى يقبل انه يعيش مع ست مش طايقاه ما يكون عنده كرامة
مش يمكن
متحملها عشان اطفاله
فى نقطة تانى الراجل اللى يحس انة مكروة من زوجتة للاسباب تافهة السابقة
يبجبرها هو بنفسة على الخلع
المودة والرحمة هما الأساس الذى أرتضاه رب العزة للعلاقة الزوجية قال تعالى "وجعل بينكم مودة ورحمة"، والمودة والرحمة هما حسن المعاشرة، فيعلم كل طرف ما عليه من واجبات فيؤديها للطرف الآخر فتمضى حياة الزوجية سعيدة هنيئة، إلا أنه قد يحدث ما يزيل هذه المودة وقد يستتبعها زوال الرحمة بأن تكره الزوجة زوجها أو يكره الزوج زوجته، فتصير الحياة جحيماً لا يطاق وناراً لا تهداء وقد لا تفلح دواعى الإصلاح ولا تجدى ومن ثم لا يكون هناك مفر من إنهاء العلاقة الزوجية.
وإذا كان الكره أو الشقاق
من جانب الرجل فقد خوله الشرع مكنة إنهاء العلاقة الزوجية بإيقاع الطلاق، وحينئذ يكون ملزماً بكل ما ترتب علي الزواج من آثار مالية،
وإذا كان الكره أو الشقاق من جانب المرأة فقد خولها الشرع امكانية الخلع ومقتضاها أنها تفتدى نفسها وخلاصها بأن تؤدى للزوج مادفعه من مقدم مهر وأن تتنازل له عن جميع حقوقها الشرعية والمالية من مؤخر صداق ونفقة المتعة ونفقة العدة، وامكانية الخلع للزوجة ليست بإرادتها المنفردة فإما أن تتراضى مع زوجها على الخلع أو بإقامتها لدعوى الخلع.
فالخلع يؤدى إلى تطليق يسترد به الزوج ما دفعه، ويرفع عن كاهله عبء أداء أى من الحقوق المالية الشرعية للزوجة من بعد ذلك، فيزول عنه بذلك أى ضرر، مما يجعل إمساكه للزوجة بعد أن تقرر مخالعته إضراراً خالصاً بها، والقاعدة الشرعية لا ضرر ولاضرار.
كما أن الخلع يعفى الزوجة إن ضاق بها الحال من إشاعة أسرار حياتها الزوجية وقد يحول الحياء بينهما وبين أن تفعل وقد تكون قادرة على أن تفعل ولكنها تأبى لانها ترى فى هذه الأسرار ما يؤذى أولادها فى أبيهم، وخاصة حين يسجل ما تبوح به فى أحكام قضائية وكل ذلك مع تقرير الأصل الشرعى فى الخلع وهو التراضى عليه بين الزوجين طبقاً لأحكام المادة 20 من القانون رقم 1 لسنة 2000 بحسب أن الحكم بالخلع نوع من الطلاق بعد إقرار الزوجة صراحة أنها تبغض الحياة الزوجية وانه لا سبيل لإستمرار الحياة الزوجية بينهما وتخشى ألا تقيم حدود الله بسبب هذا البغض، وذلك هو ظاهر الآية الكريمة يقول تعالى "ولا يحل لكم أن تاخذوا مما أتيتموهن شيئاً إلا أن يخافا ألا يقيم حدود الله، فإن خفتم ألا يقيم حدود الله فلا جناح عليهما فيما أفتدت به
Guevara

خليها على الله
اذا الحياه فشلت متفرقش بقه خلع ولا مش خلع
فاظهر بذات الدين
اذا كانت الحياه على اساس الدين
سيكون الشيطان بعيدا
اما اذا كانت الحياه مبنيه على المصلحه
والشيطان قاعد فى النص فلا فائده
تسلم اخى
" أخاف ألا أقيم حدود الله " الجملة التي خربت بيوت الرجال ..؟ 3811984576

" أخاف ألا أقيم حدود الله " الجملة التي خربت بيوت الرجال ..؟ 3811984576

» يا بيوت السويس يا بيوت مدينتى استشهد تحتك وتعيشى انتى
» يمين الله احبك حب مالة حدود
» أخاف ولا تسألني مما أخاف
» الله هم اعوذ بك من قهر الرجال وعلابه الدين وشمتت الاعداء
» الصور التي ادهلت العالم كله سبحان الله