شارك برأيك.. كيف نعيد بناء جسور الثقة المفقودة بين الشعب والشرطة ؟

أدت الاعتداءات السافرة التي تعرض لها المشاركون في مظاهرات الثلاثاء 25 يناير الماضي من قبل الأجهزة الأمنية، وما تلاها من اشتباكات في جمعة الغضب 28 يناير ثم انسحاب قوات الأمن من المظاهرات تاركة الامر للجيش، إلى توتر العلاقة بين الشعب وجهاز الشرطة.

وجاء هروب قوات الشرطة من الأقسام، تخليها عن واجبها في حماية المواطنين،
وكذا تخاذلها في حماية السجون ما أدى إلى هروب عشرات الآلاف من السجناء،
وأرباب السواب إلى الشارع، محملين بأسلحة الشرطة، ليشيعوا الفوضى في الشارع
المصري؛ إلى تقويض كافة جسور الثقة بين الجانبين.

وبوصول القوات المسلحة إلى منصة الحم في مصر، حاولت إعادة بناء جسور الثقة
بين المواطنين وجهاز الشرطة، فبرأيك ما هي سبل إعادة بناء جسور الثقة بين
الشرطة والشعب.. شارك برأيك من خلال التعليق على هذا الموضوع.

لا مشكلة مع رجال الشرطة فهم يخضعون للاوامر العسكرية الصارمة وفي حال لم ينفذوها ولم تنجح الثورة كانوا سيعدمون
برايي اختي الكريمة ان الثورة يجب ان تعلن بوضوح عن بدا صفحة جديدة مع رجال الشرطة
لانهم من شعب مصر ومن الطبقات الفقيرة فيه

المهم معاقبة المجرمين الذين اعطوا الاوامر باطلاق الرصاص الحي
المهم معاقبة من سرق اموال الشعب المصري
المهم معاقبة من ابعد مصر عن قيادة احلام الامة وطموحاتها المهم معاقبة النظام الذي قتل اطفال لبنان

وغزة بالسكوت عن الاجرام الصهيوني

اما الشرطة المصرية فهم اهلناوحبايبنا وان كان الخطأ الذي ارتكبوه كبيرا"

فالصفح الصفح يا شعب مصر
وتقبلي رايي اختي العزيزة

يأسفني أن أقول أن الثقة مفقودة بين رجل الشرطة والشعب منذ فترة طويلة، وليست الأحداث الأخيرة وحدها السبب في فقدان هذه الثقة،وقبل أن نبحث عن استعاداتها مرة أخرى، فعلينا أن نعيد للشرطي الثقة بنفسه أولاً علينا أن نعامله كإنسان له آدميته في وطنه، أن نعطيه حقه المادي والمعنوي، وأما عن الأحداث الأخيرة، فليس قرار الانسحاب نابع من الشخص نفسه، وإنما من المؤكد أنها قرارات أُمْلِيَت عليهم، ولم يكن لديهم الاختيار بين أمرين، فإن لم ينفز هذه الأوامر، فكان هو الذي يُعَاقَب والله أعلم بنوع العقاب. فليس من العدل أن نعاقب رجل الشرطة على ما حدث مؤخراً ، ولكن الذي يُعَاقَب هو الذي أصدر أوامره لهم. وعلى كل فرض في الشعب المصري أن يعي ذلك جيداً. وإنشاء الله سَتُعاد الثقة مرة أخرى.عذراً على الإطالة.

شكرا أخى سلمان لمرورك
و من نفذ اومر رؤسائه و هو يعلم انها خاطئة فيجب ان يحاسب
لان الفقر او الضعف ليس مبرر لقتل الابرياء كل تهمتهم المطالبة بحقوقهم المشروعة
شكرا لمرورك اخى علي سلمان

شارك برأيك.. كيف نعيد بناء جسور الثقة المفقودة بين الشعب والشرطة ؟ 130658

شارك برأيك.. كيف نعيد بناء جسور الثقة المفقودة بين الشعب والشرطة ؟ 130658

شكرا لمرورك حبيبتى ابتسامة فى عيون دامعة

شارك برأيك.. كيف نعيد بناء جسور الثقة المفقودة بين الشعب والشرطة ؟ 74371

رجال الشرطة من الشعب وينتمون اليه
لكن بالرغم من ذلك الساكت عن الظلم شيطان اخرس
لا هم لم يسكتوا عنه هم شاركوا فيه ايضا
فان تعود الثقة اراه شيء صعب
خصوصا وان القضية فيها ارواح كانت هي السبب في قتلها
فالله يصلح الحال
بالفعل القضية صعبة

نعم الفقر والضعف لايبرران ولكن هل تظننين وهو الشرطي او الرتبة الصغيرة
تتجرأ على الرفض في وسط مايحكى عن ان العادلي كان الرجل الاول
وبينما الرتب العالية ذات السيوف المتقاطعة والنسور
لم تتكلم
اصر على انهم مغلوبون على امورهم
وانهم يستحون الشفقة والعلاج لا المحاسبة وخصوصا انه يعيش الان باحساس من قتل اخاه
والثورة الفرنسية عاى الملكية علمتنا ان الخطأ لايقبابل بالخطأ
تقبلي مروري ورايي ولك مني اجمل محبة وتقدير

و انا مع الاخت نسيمة بان الساكت عن الحق شيطان اخرس
افهم من ذلك حضرتك لو مكانه تنفذ الاوامر و تطلق الرصاص على ابن بلدك؟
شكرا لمرورك استاذ علي سلمان

الشرطة في بلدي
الفهمان منهم معه صف تاسع
ليس ديهم خلفية علمية اوثقافة عالية
واعتقد انهم كذلك في مصر
والتربية والتعاليم الذين يتلقونها في المدارس العسكرية تنص
بشكل واضح وصريح على تنفيذ الاوامر العسكرية
لان السلطة التي تصدره هي المسؤلة عنه
فمن الناحية القانونية لايتحملون اي مسؤلية
والمسؤلية الوحيدة اخلاقية
وبالنسبة الى ان اطلق النار
نعم اطلق النار ولكن بسلاح المهندس الذي اكلمك به

و انا اعتقد ان اطلاق النار اشرفلهم من الاحساس بالذل الان و هم لا يستطيعون رفع اعينهم فى عيون الشعب
الذين تركوهم للمجرمين و قتلوا منهم بحجة الاوامر

» الثقة المفقودة بين الشعب والشرطة‏ متي تعود؟
» بعد تونس ومصر .. على من تتوقع الدور ؟؟ ..| شارك برأيك
» شارك برأيك.. هل تؤيد قرار غلق المحال التجارية في الـ8 مساء؟
» هل المعاكسات تعطي البنات الثقة بالنفس؟شاركينا برأيك
» شارك برأيك: اذا قابلت الرئيس السابق حسني مبارك ماذا ستقول له ؟